ما زلنا نتعامل مع المياه خارج إطار التحدي الذي سيفرض نفسه علينا مستقبلاً، ما زال لدينا إشكاليات مع هذا الجانب دون أدنى تقدير أو اهتمام، ليس بالجيل الحالي وإنما بالمستقبل، هناك هدر مائي وهناك شح، وليس هناك إستراتيجية مائية وليس هناك إعلام توعوي حقيقي، حتى الترشيد والسيطرة غائبة، وقليلاً من يمتلكون الوعي بضرورة ذلك، وكان كل مواطن لا يعي إلا مصلحة نفسه فقط، وحتى المسؤول يقترب من ذات الفكرة، فهم يدعون الناس للترشيد وينسون أنفسهم.
ندرة المياه وتأثيرها على الاقتصاد الوطني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق